عبد الرحمن بكير أو عبد الرحمن عبد الله عوض بكير
• من مواليد قرية الصداع مديرية غيل باوزير – محافظة حضرموت – الجمهورية اليمنية 1922م.
• درس على والده – رئيس القضاء الشرعي بحضرموت – وعلى عدد من علماء الساحل الحضرمي المتفرغين للتدريس، بمعهد النور، ومدرسة بازرعة الدينيين بالمكلا، ورباط غيل باوزير، ومدرسة مكارم الأخلاق بالشحر ورباط تريم الديني، ورباط سيئون العلمي في عدد من الحلقات وللعلم فان رباط الحبيب علي بن محمد الحبشي بنى أول نيابة له في عام 1296هـ (1879م) بينما بنيت بقية الأربطة بعده كرباط تريم في الداخل ثم رباط غيل باوزير بالساحل، بناية رباط سيئون الثانية في عام 1314هـ (1896م). • درس مقررات الشريعة الإسلامية بجامعة الخرطوم – الكلية الجامعية بالسودان وحصل على شهادة قسم الشريعة بامتياز عام 1953م.
• عمل مدرسا ومديرا بمدارس حضرموت الابتدائية والمتوسطة ثم مساعدا إداريا بمجلس القضاء الشرعي الأعلى بحضرموت – المجلس العالي – ثم مفتشا قضائيا بحضرموت إلى عام 1967م. عين بعد الوحدة اليمنية المباركة في 1990م رئيس محكمة استئناف (متقاعد).
• عين عضوا في هيئة الإفتاء الشرعية في الجمهورية اليمنية. • من أعمالة العلمية : أ- المدخل إلى المسائل المختارة لمحاكم حضرموت الشرعية :- و هو كتاب بين أيدينا بطبعته الثانية وبعنوانه الجديد (نماذج من فقه القضاء وفقه الفتوى بحضرموت) ويدرس الآراء المعمول بها في محاكم حضرموت الشرعية سابقا – من غير معتمد مذهب الأمام الشافعي أساس القضاء الشرعي بحضرموت .
من مذاهب الأئمة الثلاثة الآخرين ومن غيرها من اجتهادات فقهاء الإسلام وأئمته كما حوى مجموعة كبيرة من التوجيهات والتعليمات التي كانت تصدرها رئاسة القضاء الشرعي للقضاء الشرعيين بحضرموت سابقا. طبع بمصر عام 1964م.
ب- تصحيح وتهميش عماد الرضا وشرحه : هو عبارة عن تصحيح ومراجعة وهوامش مهمة لإيضاح ما انغلق من عبائرهما عماد الرضا وشرحه – وما انحط عليه من الاعتماد من مسائلهما وعماد الرضا ببيان آداب القضاء لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري وشرحه فتح الرؤوف القادر للشيخ عبد الرؤوف المناوي (مطبوع في مجلدات) طباعة الدار السعودي للنشر. ت- بيع العهدة بين مؤيديه ومعارضيه :- و هو كتاب يوضح ما لبيع العهدة وما عليه، كما يشرح كثيرا من فروع هذا العقد بأسلوب عصري ومقارنة فقهية للموضوع. وبيع العهدة شبيه أو قريب من بيع المرابحة للمتعاملين به فيما يظن... طبع ببغداد عام 1988م. ث- القضاء في حضرموت في ثلث قرن و هو كتاب جمع بين تاريخ القضاء الشرعي في عهد السلطنة القعيطية بحضرموت، وإسهامات رئيس المجلس العالي للقضاء الشرعي لإرساء قواعد نظام مؤسسي شرعي في ذلك العهد (الوالد القاضي العلامة الشيخ عبد الله بن عوض بكير. ويعتبر موسوعة شاملة لكثير من الشؤون القضائية الإدارية مما يعتبر وثيقة تاريخية متكاملة يستفاد من الرجوع إليها. وقد اشرف على طباعته مشكورا فضيلة القاضي الأستاذ / يحيى محمد مالك مدير المعهد العالي للقضاء، صنعاء. ج- لكيلا نقع في عرض أسلوب الأمام الحبشي :- و هو كتيب صغير يبحث جزاءً صغيرا من قاعدة لغوية نحوية في النصب وعدمه بفاء السببية بعد الترجي.. ذهب فيها الأمام الحبشي مذهبا، وذهب غيره فيها مذهبا... ورجعه ما ذهب إليه الإمام الحبشي، أقام على ذلك الحجج، ثم أردفه بترجمة وسيرة قصيرة للإمام الحبشي بحسب ما سمحت به الظروف، وربما طبع قريبا.
ح- تصحيح وتحقيق مختصر تشييد البنيان :- كتاب (مختصر تشييد البنيان) للخطيب بارجاء تلخيص السقاف كتاب في عيون المسائل الفقهية التي تمس الحاجة إليها دائما، طلب العلامة السيد عبد القادر بن أحمد السقاف من صاحب التعريف مراجعته وتحقيقه. فحققه بمراجعة أصوله، ووضع هوامشه لتدل على ذلك. طبع بالمملكة العربية السعودية عام 1986م. خ- أرواء الرواة بأخبار الشيخ عمر بادباه كتاب يبحث سيرة وسلوك الأمام الفاضل الشيخ عمر بن مبارك بن عوض بادباه – وجانبا من تجاربه الروحية الصوفية، جمع كثيرا من الظروف السلوكية، وتوجيهات الأفاضل أشار إلى مشائخ هذا الشيخ وتلامذته، وكفاه فخرا بان أهم مشايخه هو الإمام الحبيب علي بن محمد بن حسين الحبشي – علوي – ومن أبرز تلامذته المشائخ : عبد الله بن عوض المبارك بكير، سالم بن مبارك بن عبد الرحمن الكلالي، حسين بن محمد السييلي – يافعي – والأول رأس القضاء الشرعي بحضرموت نيفا وثلاثين سنة بعفة ونزاهة، والثاني تولى القضاء بمدينة الشحر فترة من الزمن كما كان مدرس ومرشد بلدة تبالة وبواديها من ضواحي الشحر والقرى المجاورة لها. والثالث : فقيه ضليع. وما زال بيت الشيخ – بادباه- بأحفاده منتدى لطلبة العلم، ورواد الاستفادة بالصداع حي السلام من مديرية غيل باوزير- محافظة حضرموت. و قد عمر هذا الشيخ – بادباه – مائة وعشر سنوات 1257هـ-1367ه كانت مثالا للبر والصلاح والتقوى – وهذا الكتاب (إرواء الرواة) تم إعداده وإنجازه بمشاركة الأخ الفاضل الشيخ سعيد عبد الله بادباه من أحفاد الشيخ علية رحمة الله. د- على طريق طرائق الشيخ عبد الرحيم بن سعيد باوزير (مخطوط) :- كتاب الطرائق للشيخ عبد الرحيم بن سعيد باوزير، كتاب في المواجيد والأذواق الصوفية السلوكية، أملاه صاحبة بطريقته وأسلوبه المعروفين لدى أهلهما كواحد من أقطاب هذه البضاعة، وحذاق هده الصناعة، رغم أنه أمي لا يقرا ولا يكتب، ولكنه ملهم في الملهمين. و هذا الكتاب يحاول حل بعض إسراره وغوامضه، ويكشف عن بعض لوائحه ولوامحه، لعل أن تظهر بعض معانيه لقارئية، وتبرز مخبئات جواهر كنوزه لناظريه كما يحاول أن يضفي ثوبا مناسبا على علم الشيخ عبد الرحيم، وهو علم لدني في أكثره، من خلال مواجيده وأذواقة وسلوكياته، ، ويقع كتاب الطرائق في (27) طريقة، كل طريقة عبارة عن فصل مستقل بذاته، وفي موضوعه وأهدافه وغاياته. ذ- الوقف " في حضرموت " بين السلف والخلف :- و هذا بحث يقارن بين ما عليه الوقف في أجيال خلت في حضرموت، وما عليه حال الوقف ألان، مما ينبغي أن ينظر بجدية إليه عسى تنشط حركة الوقف بزيادة أعيان الأوقاف، وانتشال لأوضاعه الحاضرة بصيانة وحفظ، ومراقبة لله من المسؤولين والنظار عليه، ومن عموم المسلمين، كي يستمر عطاؤه للمتصدقين به، والمنتفعين منه، وحتى يتذكر الله به من يرد الله به خيرا لنفسه ولغيره من المسلمين، والذكرى لا تنفع إلا المؤمنين. طبع بإشراف إصدارات الجمعية الخيرية لتعليم القران الكريم فرع حضرموت / المكلا عام 2002م
• من مواليد قرية الصداع مديرية غيل باوزير – محافظة حضرموت – الجمهورية اليمنية 1922م.
• درس على والده – رئيس القضاء الشرعي بحضرموت – وعلى عدد من علماء الساحل الحضرمي المتفرغين للتدريس، بمعهد النور، ومدرسة بازرعة الدينيين بالمكلا، ورباط غيل باوزير، ومدرسة مكارم الأخلاق بالشحر ورباط تريم الديني، ورباط سيئون العلمي في عدد من الحلقات وللعلم فان رباط الحبيب علي بن محمد الحبشي بنى أول نيابة له في عام 1296هـ (1879م) بينما بنيت بقية الأربطة بعده كرباط تريم في الداخل ثم رباط غيل باوزير بالساحل، بناية رباط سيئون الثانية في عام 1314هـ (1896م). • درس مقررات الشريعة الإسلامية بجامعة الخرطوم – الكلية الجامعية بالسودان وحصل على شهادة قسم الشريعة بامتياز عام 1953م.
• عمل مدرسا ومديرا بمدارس حضرموت الابتدائية والمتوسطة ثم مساعدا إداريا بمجلس القضاء الشرعي الأعلى بحضرموت – المجلس العالي – ثم مفتشا قضائيا بحضرموت إلى عام 1967م. عين بعد الوحدة اليمنية المباركة في 1990م رئيس محكمة استئناف (متقاعد).
• عين عضوا في هيئة الإفتاء الشرعية في الجمهورية اليمنية. • من أعمالة العلمية : أ- المدخل إلى المسائل المختارة لمحاكم حضرموت الشرعية :- و هو كتاب بين أيدينا بطبعته الثانية وبعنوانه الجديد (نماذج من فقه القضاء وفقه الفتوى بحضرموت) ويدرس الآراء المعمول بها في محاكم حضرموت الشرعية سابقا – من غير معتمد مذهب الأمام الشافعي أساس القضاء الشرعي بحضرموت .
من مذاهب الأئمة الثلاثة الآخرين ومن غيرها من اجتهادات فقهاء الإسلام وأئمته كما حوى مجموعة كبيرة من التوجيهات والتعليمات التي كانت تصدرها رئاسة القضاء الشرعي للقضاء الشرعيين بحضرموت سابقا. طبع بمصر عام 1964م.
ب- تصحيح وتهميش عماد الرضا وشرحه : هو عبارة عن تصحيح ومراجعة وهوامش مهمة لإيضاح ما انغلق من عبائرهما عماد الرضا وشرحه – وما انحط عليه من الاعتماد من مسائلهما وعماد الرضا ببيان آداب القضاء لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري وشرحه فتح الرؤوف القادر للشيخ عبد الرؤوف المناوي (مطبوع في مجلدات) طباعة الدار السعودي للنشر. ت- بيع العهدة بين مؤيديه ومعارضيه :- و هو كتاب يوضح ما لبيع العهدة وما عليه، كما يشرح كثيرا من فروع هذا العقد بأسلوب عصري ومقارنة فقهية للموضوع. وبيع العهدة شبيه أو قريب من بيع المرابحة للمتعاملين به فيما يظن... طبع ببغداد عام 1988م. ث- القضاء في حضرموت في ثلث قرن و هو كتاب جمع بين تاريخ القضاء الشرعي في عهد السلطنة القعيطية بحضرموت، وإسهامات رئيس المجلس العالي للقضاء الشرعي لإرساء قواعد نظام مؤسسي شرعي في ذلك العهد (الوالد القاضي العلامة الشيخ عبد الله بن عوض بكير. ويعتبر موسوعة شاملة لكثير من الشؤون القضائية الإدارية مما يعتبر وثيقة تاريخية متكاملة يستفاد من الرجوع إليها. وقد اشرف على طباعته مشكورا فضيلة القاضي الأستاذ / يحيى محمد مالك مدير المعهد العالي للقضاء، صنعاء. ج- لكيلا نقع في عرض أسلوب الأمام الحبشي :- و هو كتيب صغير يبحث جزاءً صغيرا من قاعدة لغوية نحوية في النصب وعدمه بفاء السببية بعد الترجي.. ذهب فيها الأمام الحبشي مذهبا، وذهب غيره فيها مذهبا... ورجعه ما ذهب إليه الإمام الحبشي، أقام على ذلك الحجج، ثم أردفه بترجمة وسيرة قصيرة للإمام الحبشي بحسب ما سمحت به الظروف، وربما طبع قريبا.
ح- تصحيح وتحقيق مختصر تشييد البنيان :- كتاب (مختصر تشييد البنيان) للخطيب بارجاء تلخيص السقاف كتاب في عيون المسائل الفقهية التي تمس الحاجة إليها دائما، طلب العلامة السيد عبد القادر بن أحمد السقاف من صاحب التعريف مراجعته وتحقيقه. فحققه بمراجعة أصوله، ووضع هوامشه لتدل على ذلك. طبع بالمملكة العربية السعودية عام 1986م. خ- أرواء الرواة بأخبار الشيخ عمر بادباه كتاب يبحث سيرة وسلوك الأمام الفاضل الشيخ عمر بن مبارك بن عوض بادباه – وجانبا من تجاربه الروحية الصوفية، جمع كثيرا من الظروف السلوكية، وتوجيهات الأفاضل أشار إلى مشائخ هذا الشيخ وتلامذته، وكفاه فخرا بان أهم مشايخه هو الإمام الحبيب علي بن محمد بن حسين الحبشي – علوي – ومن أبرز تلامذته المشائخ : عبد الله بن عوض المبارك بكير، سالم بن مبارك بن عبد الرحمن الكلالي، حسين بن محمد السييلي – يافعي – والأول رأس القضاء الشرعي بحضرموت نيفا وثلاثين سنة بعفة ونزاهة، والثاني تولى القضاء بمدينة الشحر فترة من الزمن كما كان مدرس ومرشد بلدة تبالة وبواديها من ضواحي الشحر والقرى المجاورة لها. والثالث : فقيه ضليع. وما زال بيت الشيخ – بادباه- بأحفاده منتدى لطلبة العلم، ورواد الاستفادة بالصداع حي السلام من مديرية غيل باوزير- محافظة حضرموت. و قد عمر هذا الشيخ – بادباه – مائة وعشر سنوات 1257هـ-1367ه كانت مثالا للبر والصلاح والتقوى – وهذا الكتاب (إرواء الرواة) تم إعداده وإنجازه بمشاركة الأخ الفاضل الشيخ سعيد عبد الله بادباه من أحفاد الشيخ علية رحمة الله. د- على طريق طرائق الشيخ عبد الرحيم بن سعيد باوزير (مخطوط) :- كتاب الطرائق للشيخ عبد الرحيم بن سعيد باوزير، كتاب في المواجيد والأذواق الصوفية السلوكية، أملاه صاحبة بطريقته وأسلوبه المعروفين لدى أهلهما كواحد من أقطاب هذه البضاعة، وحذاق هده الصناعة، رغم أنه أمي لا يقرا ولا يكتب، ولكنه ملهم في الملهمين. و هذا الكتاب يحاول حل بعض إسراره وغوامضه، ويكشف عن بعض لوائحه ولوامحه، لعل أن تظهر بعض معانيه لقارئية، وتبرز مخبئات جواهر كنوزه لناظريه كما يحاول أن يضفي ثوبا مناسبا على علم الشيخ عبد الرحيم، وهو علم لدني في أكثره، من خلال مواجيده وأذواقة وسلوكياته، ، ويقع كتاب الطرائق في (27) طريقة، كل طريقة عبارة عن فصل مستقل بذاته، وفي موضوعه وأهدافه وغاياته. ذ- الوقف " في حضرموت " بين السلف والخلف :- و هذا بحث يقارن بين ما عليه الوقف في أجيال خلت في حضرموت، وما عليه حال الوقف ألان، مما ينبغي أن ينظر بجدية إليه عسى تنشط حركة الوقف بزيادة أعيان الأوقاف، وانتشال لأوضاعه الحاضرة بصيانة وحفظ، ومراقبة لله من المسؤولين والنظار عليه، ومن عموم المسلمين، كي يستمر عطاؤه للمتصدقين به، والمنتفعين منه، وحتى يتذكر الله به من يرد الله به خيرا لنفسه ولغيره من المسلمين، والذكرى لا تنفع إلا المؤمنين. طبع بإشراف إصدارات الجمعية الخيرية لتعليم القران الكريم فرع حضرموت / المكلا عام 2002م
0 تعليقات